منتدى دودرار يرحب بكم

Vous souhaitez réagir à ce message ? Créez un compte en quelques clics ou connectez-vous pour continuer.
منتدى دودرار يرحب بكم

azul flawn ayte tizarte wala ayte doudrare

Le Deal du moment :
Bon plan achat en duo : 2ème robot cuiseur ...
Voir le deal
600 €

    البطل الكارتوني otchi وخطيبته ايت محمد فاطمة..

    otchi
    otchi


    Nombre de messages : 48
    Date d'inscription : 23/07/2010

    البطل الكارتوني otchi وخطيبته ايت محمد فاطمة.. Empty البطل الكارتوني otchi وخطيبته ايت محمد فاطمة..

    Message  otchi Mar 27 Juil - 11:14

    امس الخميس خصصت جريدة -لوموند- صفحة بالكامل للبطل الكارتوني -بوباي- وخطيبته -اوليف- والتي يمكن ان نترجم اسمها الى -زيتونة- حتى يصبح عربيا قحا وحتر لا يتهمني السيدtizarti بالاستيلاب وبالعمالة لاسرائيل. والانبهار بتك المراة المشهورة في الرسوم المتحركة اياها ماخوذا نقلبها الغربي. دافع اقدام لوموند على منح صفحتها الثالثة لبوباي يعود بالاساس الى مناسبة تحوله الى شخصية يمكن لاي احد استعمالها وتوظيفها كيفما يشاء لان مالكها السيناريست -ايلسي كريسلر سيغار- قد مضى على موته 72 عاما. وما يهمني في هذا الخبر انه ذكرني باول قصة حب عشتها حياتي حين كنت تلميذا .فقد كان الجميع يسخر مني لاني اهيم بفتاة -سعدية- يلقبها كل من في الفصل باوليف او زيتونة حسب الترجمة وكنت مستعدا في ذلك الوقت للتضحية بكل ما املك للفوز بكلمة منها تقولها لي او ابتسامة تمنحها لي وحدي دون باقي التلاميذ الاشرار و العدال. والدين كانوا يقومون بالمستحيل من اجل تشويه صورة حبيبتي. اصدقائي كانوا يلومونني على ذوقي ويقولون لي ان هناك بنات اجمل من سعدية التيزارتية فهي نحيلة وليس لديها اي مفاتن يمكن ان تغري رجلا .وكانت ىتلبس فساتين تظهر ساقيها اللتين تشبهان قصبتين تلعب بهما الريح. ومنها يظهر اني كنت عديم الذوق في ما يتعلق بامور النساء . لكني كنت متشبتا بها. وغير مستعد للتخلي عبها لمجرد انها تشبه تلك الفتاة الكارتونية التائهة بين بحارين .وكنت اعتبر كل من يقف في وجه حبي الاول هو ذلك البحار بروتوس واعمل المستحيل لشراء السبانخ واطلب من الوالدة ان تحضرها ليمن السوق القريب من المنزل فتاتي نالخبيزة والرجلة التي لم يكن لها للاسف مفعول السبانخ ولم تكن في علبة. وقد مضى الوقت سريعا وانتهى الموسم الدراسي دون ان احصل على علبة السبانخ ولما عدنا الى حجرة الدرس لم تكن فاطمة معنا ولخد الان لا اعرف اين ذهبت .البعض يقول انها مازالت تتابع دراستها. اما انا فقد ظللت اشك في ان احد القراصنة اختطفها ليغيظني ولينتقم مني ويفشل اول قصة حب حقيقية في حياتي والتي كانت من طرف واخد هو انا . الان انا سعيد جدا بعد مرور سنة 72 على وفاة صاحب هذه الكائنات الكارتونية الممتعة لانه سيصير بامكاني من الان استعادة زيتونتي واخذها الى ركن ذكريات الطفولة حيت اهيء لها مكانا يليق بها وبالفرخ الذي منختني اياه ذات يوم .شكرا سعدية. Otchi 0666023908
    __________________

      La date/heure actuelle est Mer 15 Mai - 16:27