بسم الله الرحمان الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين وامام المسلمين صلى الله عليه وسلم
اخواني اخواتي اصدقاء وصديقاتي الاعزاء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وبعد
اليوم اعود اليكم بموضوع جديد
حيت ساتطرق لرغبة الكتيرين في قضاء هادا الشهر العظيم الشهر الكريم شهر رمضان المبارك في (تامازيرت)
فجل ان لم اقل كل الشباب اصبح يفكر جديا في قضاء هادا الشهر الكريم في البلدة وفي القرية بعيدا عن المدينة
حيل مل و تعب من (رمضان المدينة ) الدي غالبا ما يكون هادا الشهر اسوء بكتبر من الشهور الفائتة خاصة هادا العام الدي يصادف الصيف الحارق والحرارة المفرطة
ففضلا عن (سخونية الراس) التي تلازم الصائم طوال فترة الصوم اي اليوم باكمله نجد انفسنا اليم امام (سخونية الجو ) الدي يزيد من صعوبة هادا الشهر .
ليس هادا هو السبب الاساس في رغبة الناس في قضائه خارج المدينة فالساعات الاخيرة من النهار تكاد تكون عسيرة وتبلغ فيه درجة التعصب الحد الاقصى مما يدفع الشباب الى مشاكسات وملاسنات بل ومضاربات تجعل الناس يشكون في قضائهم دالك اليوم
الحل ادن هي القرية التي يفوق هدوءها المعقول
فتد كل ابناء القرية في مزاج مريح وفي جو نشط ويجد ضالته بينهم و يتناسى معهم رمضان المدينة واجوائها المشحونة
فبالرغم من ارتفاع الحرارة في القرية الا ان الانسان لا يحس ابدا بحرارة النهار ويقضى معضم وقته سائحا بين ضلال الشجار وعدوبة العيون وزقزق الطيور
في الاخير هاده دعوة لكل من يريد تقضية شهر رمضان المعظم بكل ما تحمله الكلمة من معنى الى التوجه نحو القرية(دودرار) والاستمتاع بالصيام
في الخير تقبلو تحياتي
عاشق الدودرار
والصلاة والسلام على سيد المرسلين وامام المسلمين صلى الله عليه وسلم
اخواني اخواتي اصدقاء وصديقاتي الاعزاء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وبعد
اليوم اعود اليكم بموضوع جديد
حيت ساتطرق لرغبة الكتيرين في قضاء هادا الشهر العظيم الشهر الكريم شهر رمضان المبارك في (تامازيرت)
فجل ان لم اقل كل الشباب اصبح يفكر جديا في قضاء هادا الشهر الكريم في البلدة وفي القرية بعيدا عن المدينة
حيل مل و تعب من (رمضان المدينة ) الدي غالبا ما يكون هادا الشهر اسوء بكتبر من الشهور الفائتة خاصة هادا العام الدي يصادف الصيف الحارق والحرارة المفرطة
ففضلا عن (سخونية الراس) التي تلازم الصائم طوال فترة الصوم اي اليوم باكمله نجد انفسنا اليم امام (سخونية الجو ) الدي يزيد من صعوبة هادا الشهر .
ليس هادا هو السبب الاساس في رغبة الناس في قضائه خارج المدينة فالساعات الاخيرة من النهار تكاد تكون عسيرة وتبلغ فيه درجة التعصب الحد الاقصى مما يدفع الشباب الى مشاكسات وملاسنات بل ومضاربات تجعل الناس يشكون في قضائهم دالك اليوم
الحل ادن هي القرية التي يفوق هدوءها المعقول
فتد كل ابناء القرية في مزاج مريح وفي جو نشط ويجد ضالته بينهم و يتناسى معهم رمضان المدينة واجوائها المشحونة
فبالرغم من ارتفاع الحرارة في القرية الا ان الانسان لا يحس ابدا بحرارة النهار ويقضى معضم وقته سائحا بين ضلال الشجار وعدوبة العيون وزقزق الطيور
في الاخير هاده دعوة لكل من يريد تقضية شهر رمضان المعظم بكل ما تحمله الكلمة من معنى الى التوجه نحو القرية(دودرار) والاستمتاع بالصيام
في الخير تقبلو تحياتي
عاشق الدودرار